قصة العرض
العمل الفني الجديد يروي قصة حول... مع المد المتصاعد للقوة البخارية والآلات، من يمكنه الاقتراب من كونه بيوندر؟ في ضباب التاريخ والظلام، من أو ما هو الشر الكامن الذي يتذمر في آذاننا؟ "تشو مينغروي" استيقظ ليواجه سلسلة من الألغاز، يجد نفسه متجسداً من جديد في دور "كلاين موريتي" في عالم بديل من العصر الفيكتوري يرى عالماً مليئاً بالآلات والمدافع والمدرعات والمناطيد وآلات الفرق، بالإضافة إلى الجرعات والعرافين والسحر، وبطاقات التارو، والتحف المختومة... يستمر كلاين في التألق ولكن الغموض لم يذهب بعيداً أبداً. هنا كلاين يجد نفسه متشابكاً مع كنائس العالم الأرثوذكسية وغير التقليدية على حد سواء. النهاية تحمل مفاجآت عدة، لا تفوت مشاهدتها.